لي صَديقة كالشمسُ في سمائيِ .................تهديني نوراْ ودفئاْ في حياتي
تخافُ علي مثُلُ خوفَ أُختي علي.................... أغيبُ عنها وأنسَاها ولاتنسَاني
تنيرُ طريقي بكلماتها وإبتساماتُها...................... كنت أظنُ لا صديقَ ولا رفيقَ لي
لا أعلمُ عنها سوي كلماتُها وسؤالهُا..................دائماْ تغضبَ مني لعدم سؤالي
كم بررتُ كثيراْ عن حالي كيفَ صار.................... وهيا دائماْ كالملاك تسألُ وتنتظرني
تمنيتُ أن أراها وتكونُ بالجوار لي......................عمتُاْ لأولادي وأخُتاْ لرفيقةَ حياتي
لنا يوماْ ما لقاءُاْ يجمعنا فيةُ الزمان.................... وتكوني بيننا كنجمةُُُ في سمائي
تخافُ علي مثُلُ خوفَ أُختي علي.................... أغيبُ عنها وأنسَاها ولاتنسَاني
تنيرُ طريقي بكلماتها وإبتساماتُها...................... كنت أظنُ لا صديقَ ولا رفيقَ لي
لا أعلمُ عنها سوي كلماتُها وسؤالهُا..................دائماْ تغضبَ مني لعدم سؤالي
كم بررتُ كثيراْ عن حالي كيفَ صار.................... وهيا دائماْ كالملاك تسألُ وتنتظرني
تمنيتُ أن أراها وتكونُ بالجوار لي......................عمتُاْ لأولادي وأخُتاْ لرفيقةَ حياتي
لنا يوماْ ما لقاءُاْ يجمعنا فيةُ الزمان.................... وتكوني بيننا كنجمةُُُ في سمائي
No comments:
Post a Comment